قال إن وعده للرجاويين برفع ميزانية الفريق تحقق قبل انطلاقة الموسم بالتعاقد مع عشرة مستشهرين

وكشف بودريقة
في حوار مع “الصباح الرياضي” ننشره لاحقا، أن الأرقام التي تداولتها بعض وسائل الإعلام بخصوص الصفقات التي أبرمها الفريق في إطار مشروعه الرياضي، الرامي إلى العودة إلى العالمية، من خلال المشاركة في مونديال الأندية بمراكش السنة المقبلة، مبالغ فيها، مذكرا أن المصاريف لحد الآن لا تتعدى 25 في المائة من نسبة العقود المبرمة، والتي كانت حسب رأيه في حدود المعقول. وأبرز الرئيس الجديد، أن الشطر الأول من مشروعه تحقق، في إشارة إلى تعزيز التركيبة البشرية للفريق الأول، وضمان معسكر تدريبي في المستوى لمجموعة فاخر، إضافة إلى إعادة هيكلة الرجاء إداريا ورياضيا من خلال تعيين مديرين عام ورياضي، وإعادة تأهيل مركز التكوين، الذي يعد حسب رأيه الرأسمال الحقيقي للفريق الأخضر.واعتبر بودريقة، إعلان لائحة أعضاء مكتبه المسير بداية الأسبوع الجاري، النقطة الأخيرة في الشطر الأول من مشروعه المقاولاتي في تدبير شؤون الرجاء، وقال” أعتقد أنني احترمت الاختصاصات في اختيار الأعضاء الذين سيدبرون شأن الرجاء هذا الموسم، وحاولت قدر الإمكان الجمع بين الخبرة والفتوة، وقلصت عدد الأعضاء ضمانا لتحديد المسؤوليات”.
وخلال الحوار ذاته، وعد بودريقة بإنهاء مشكل اللاعبين المتخلى عنهم من طرف فاخر، والملتزمين بعقود مع الرجاء، وأكد أن يوسف روسي المدير الرياضي، بصدد مفاوضتهم لإنهاء المشكل القائم بشكل يضمن حقوق اللاعب والنادي، وقال” يجب احترام قناعات المدرب واختياراته، ومن الضروري كذلك الالتزام بالعقود المبرمة مع اللاعبين، سنحاول قدر الإمكان إيجاد حل وسط، في إطار الشرعية، واحترام القانون”.
وعن الوضعية المالية للفريق، أفاد بودريقة أنه سيلتزم بما جاء به التقرير المالي للجمع العام الأخير، وسيسدد العجز الذي جاء فيه، وتابع” غير ذلك لست مسؤولا عن أي ديون أخرى، لقد حدد التقرير العجز المالي في حدود 500 مليون سنتيم، ومنذ انتخابي رئيسا لم يحصل الرجاء سوى على مائتي مليون سنتيم (150 مليون منحة الجامعة، و50 مليون من أحد المستشهرين)، لذلك سنعمل على تسديد باقي الديون تدريجيا”.
وعن أهدافه المسطرة مستقبلا، أكد بودريقة أن لا حدود لها، رغم صعوبات البداية، وأفاد” المشاركة في مونديال الأندية، أما التنافس على البطولة والكأس فأعتبرهما تحصيل حاصل، ثم الاهتمام بالقاعدة لضمان الخلف، وذلك من خلال توفير الظروف الملائمة للفئات الصغرى، التي تعد حسب رأيي المستقبل الحقيقي للرجاء”، مبرزا أن وعده للرجاويين برفع ميزانية الفريق ب 15 بالمائة تحقق قبل انطلاقة الموسم، من خلال التعاقد مع عشرة مستشهرين جدد، سيتم الإعلان عنهم في الوقت المناسب.
وخلال الحوار ذاته، وعد بودريقة بإنهاء مشكل اللاعبين المتخلى عنهم من طرف فاخر، والملتزمين بعقود مع الرجاء، وأكد أن يوسف روسي المدير الرياضي، بصدد مفاوضتهم لإنهاء المشكل القائم بشكل يضمن حقوق اللاعب والنادي، وقال” يجب احترام قناعات المدرب واختياراته، ومن الضروري كذلك الالتزام بالعقود المبرمة مع اللاعبين، سنحاول قدر الإمكان إيجاد حل وسط، في إطار الشرعية، واحترام القانون”.
وعن الوضعية المالية للفريق، أفاد بودريقة أنه سيلتزم بما جاء به التقرير المالي للجمع العام الأخير، وسيسدد العجز الذي جاء فيه، وتابع” غير ذلك لست مسؤولا عن أي ديون أخرى، لقد حدد التقرير العجز المالي في حدود 500 مليون سنتيم، ومنذ انتخابي رئيسا لم يحصل الرجاء سوى على مائتي مليون سنتيم (150 مليون منحة الجامعة، و50 مليون من أحد المستشهرين)، لذلك سنعمل على تسديد باقي الديون تدريجيا”.
وعن أهدافه المسطرة مستقبلا، أكد بودريقة أن لا حدود لها، رغم صعوبات البداية، وأفاد” المشاركة في مونديال الأندية، أما التنافس على البطولة والكأس فأعتبرهما تحصيل حاصل، ثم الاهتمام بالقاعدة لضمان الخلف، وذلك من خلال توفير الظروف الملائمة للفئات الصغرى، التي تعد حسب رأيي المستقبل الحقيقي للرجاء”، مبرزا أن وعده للرجاويين برفع ميزانية الفريق ب 15 بالمائة تحقق قبل انطلاقة الموسم، من خلال التعاقد مع عشرة مستشهرين جدد، سيتم الإعلان عنهم في الوقت المناسب.
أحترم جدا هدا السيد لما قدمه للفريق رغم تنصيبه كرئيس منذ فترة قصيرة جدا نعم لقد أوفى بشطر كبير من وعوده و ننتظر رفقته الرجاء كسابق عهدها
ردحذفالعالمية
ديماديمارجاء, مع بودريقة وفاخر إن شاء الله يكون خير
ردحذفوشكرا ل Raja Club Athlétic Supporters